توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت “السبب والتفاصيل”

توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت “السبب والتفاصيل”

توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت “السبب والتفاصيل”، حيث اقتادت قوى الأمن اللبناني الإعلامية إلى مخفر بعبدا، ثم تمت إحالتها إلى سجن النساء، بالتالي سنتعرف من خلال موقع ويكي الكويت على تفاصيل توقيف الصحافية ناديا.

توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت

تم توقيف الإعلامية الكويتية نادية أحمد في بيروت ليل الثلاثاء ٧ تشرين الثاني/نوفمبر الجاري بناءً على إشارة قضائية من المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون، يأتي قرار القاضية تنفيذًا لقرار الحراسة القضائية الصادر عن المحكمة الجعفرية في بيروت، حيث تم تعقب مسكن نادية وابنتها، ثم قامت دوريّة بحث وتحرّي من الأمن اللبناني بمداهمة المنزل بالضرب والخلع، بذريعة الواجب القضائي.[1]

توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت

سبب توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت

يعود سبب توقيف الصحافية نادية احمد بعد امتناعها عن تسليم ابنتها (روما) البالغة من العمر 3 سنوات لوالدها، نتيجة قرار الحراسة القضائية الذي أصدرته المحكمة الجعفرية استناداً لتقرير نفسي، ثبت لاحقاً أنه تم تزويره من قبل سيدة انتحلت صفة طبيبة نفسية، هذا وتخوض نادية معركة قضائية منذ أكثر من سنة مع زوجها اللبناني علي أديب فرحات، حيث أشارت نادية إلى أن المحكمة الجعفرية حكمت لها بالحضانة الكاملة للطفلة، كما أنه لم يَجْرِ تبليغها بالشكل الصحيح قبل دهْم منزلها.

سبب توقيف الصحافية الكويتية نادية احمد في بيروت

مقالات مقترحة

نرشح لك قراءة المقالات التالية:

بذلك نكون قد وضحنا تَوقيف الصَحافية الكَويتية نَادية احَمد في بَيروت “السَبب والتَفاصيل” بالتفصيل، حيث ذكرنا تفاصيل عملية توقيف الإعلامية نَادية، كما سلطنا الضوء على سبب توقيف الصَحافية في سجن النساء حتى اللحظة.