تجربتي مع الدكتور محمد جمال

تجربتي مع الدكتور محمد جمال التي يودّ معرفتها جميع الذين يعانون من مشاكل السمنة المفرطة، والتي تؤثر بشكل سلبي على جودة حياتهم، ويرغبون في معرفة منو جربت دُكتور محمَد جَمال، إذ يُعتبر هذا الطبيب أحد أهم الأطباء على مستوى العالم العربي، والذي يحظى مرضاه بالرضى التام عند إجراء أي عملية له، ومن خلال هذه السطور التي يقدمها موقع ويكي الكويت سيتم إيضاح تجربتي مع الدُكتور محمَد جَمال.

تجربتي مع الدكتور محمد جمال

يعرف عن الدُكتور محمَد جَمال الأمانة والإتقان في عمله، فهو حاصل على إجازة بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى في الطب من جامعة أبردين في بريطانيا، وحصل على البورد الكندي، والبورد الأميركي من جامعة ماكجيل، كما حصل الدُكتور محمَد جَمال على الزمالة الأمريكية في جراحة الكبد والبنكرياس، وفي التالي مجموعة تحارب موثقة بالصور ممن جربوا هذا الطبيب:

• التجربة الأولى: الحمدلله بفضل الله ثم الدُكتور محمَد جَمال استطعت في غضون أشهر قليلة خسارة حوالي أربعين كيلو من الوزن الزائد، إذ توجهت للدُكتور محمَد جَمال عندما كان وزني مئة واثنين كيلو غرامًا، وكنت مستاءةً من هذا الوضع، ولكن بعد شرحه العلمي للعملية قررت الخوض فيها، والآن بعد تسعة شهور من التكميم أصبح وزني اثنين وستين كيلو غرامًا، وأعيش حياتي بصحة وعافية.

اقرأ أيضًا: رقم عيادة الدكتور محمد جمال

• التجربة الثانية: توجهت للدُكتور محمَد جَمال عندما كان وزني مئة وعشرة كيلو غرامًا، وكنت أعاني من ضيق التنفس ليلًا وصعوبة الحركة، وقررت إجراء عملية التكميم على يده، والحمد لله بفضل الله استطاعت خسارة أكثر من أربعين كيلو غرامًا، دون الشعور بأي مضاعفات سلبية بعد العملية.

اقرأ أيضًا: عنوان عيادة الدكتور محمد جمال

• التجربة الثالثة: ذهبت للدُكتور محمَد جَمال، وكنت أعاني من الخمول والكسل، وصعوبة في الحركة ووهن عام بسبب وزني الزائد، إذ كان وزني حينها مئة وخمسة وعشرين كيلو غرامًا، وبعد إجراء عملية التكميم استطعت أن أتخلص من ثلاثة وخمسين كيلو غرامًا من الوزن الزائد، ومع ممارسة الرياضة والشد أصبحت أسلوب حياتي، وتحررت من جميع المآسي التي كنت أعيشها عندما حصلت على وزن اثنين وسبعين كيلو غرامًا، وهو وزن مثالي.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الدكتور وائل العسق

• التجربة الرابعة: عندما انتهت حلول الأرض، وجربت كل أنواع الريجيمات، والأدوية والكريمات المنحفة، ولم أستطع التقليل من وزني حتى أصبحت بوزن مئتي كيلو غرام، قررت التوجه إلى الدُكتور محمَد جَمال، وكنت مترددًا من العمل الجراحي، ولاحظ الدُكتور محمَد جَمال وجود انسدادات واختناقات ليلية وبعض الدهون والشحوم على الكبد، لذلك أجرى لي عملية التكميم، واستطعت التخلص من تسعين كيلو غرامًا، وأصبحت بوزن مئة وعشرة كيلو غرام في أقل من عام.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع الدكتور مشاري الصغير

• التجربة الخامسة: إن الدكتور محمد جمال غير أسلوب حياتي، كنت أعاني من آلاف الضغوطات النفسية بسبب حجمي، عدا عن الأزمات الصحية والخوف من مرض تبعات أمراض السمنة، وبعد استشار الطبيب محمد جمال استطعت أن أكون أقوى، واطلعت على العملية بشكل علمي ومختص، وبعد حوالي ستة شهور من إجراء العملية أصبحت ارتدي القياس “لارج”، بعد أن كنت أرتدي قياس “اثنين إكس لارج”، كل الشكر والتقدير والحمد لله أصبحت أمارس رياضاتي وهواياتي باستمرار.

وبهذا القدر من الحديث، نكون قد وصلنا إلى الختام بعد أن تم إيضاح تَجربتي مَع الدُّكتور محمَّد جَمال على لسان المرضى الذين تلقوا العلاج على يد ذلك الطبيب، بالإضافة إلى توثيق تجاربهم بالصور أيضًا.